ينظر العالم اليوم إلى الذكاء الاصطناعي بعيون مُنبهرة، متأملًا كيف يمكن لهذه التقنية أن تغيّر ملامح حياتنا وتؤثر على مستقبلنا. لقد بات الذكاء الاصطناعي حديث الساعة، يحظى بتركيز إعلامي مكثّف ونقاشات لا تنتهي حول قدراته وحدوده. لكن مع كل هذه الحماسة، يبرز سؤال جوهري: هل يمكن أن يحل الذكاء الاصطناعي مكان الإنسان؟ وهل سيأتي يوم يستغني فيه العالم عن القدرات البشرية لصالح الآلة؟